في زمن العدوان وويلاته، والفراغ وتداعياته، يدق عيد الاستقلال ال ٨١ جرس الإنذار، لعل وعسى يستيقظ الجميع قبل فوات الاوان. إما أن نكون “كلنا للوطن” أو لا نكون .. إما أن يكون “لبنان أولاً” أو لا نكون .. إما أن تكون “الدولة أولاً” أو لا نكون .. إما أن نكون على قاعدة “ما حدا أكبر …