بداية عليّ الاعتراف أنّ حلقات البودكاست وفرت لي مادة إثرائية مهمّة، حلت محل القراءة التقليدية، وقد زاد إقبالي عليها كثيراً، فسمعت كثيرا منها، مع شخصيات متعددة، فلسطينية وعربية، في مجالات مختلفة، سياسية وتعليمية وثقافية وفنية. بحقّ إنها طريقة تثقيف بارعة واستثنائية، نظرا للحوار الذي يتحلى فيه الطرفان بقدر كبير من الأريحية والنقاش والتعبير غير المقيّد …