لم يتدخّل أحد في مسألة انتخاب الرئيس قبل التفاهم مع “الثنائي الشيعي” لتكون طريقه مفتوحة إلى ترجمة أي اتفاق لا يمكن ان يعقده ماروني او سنّي. ولذلك فان هامش المناورة مفتوح حتى ايام قليلة من موعد 9 كانون الثاني. ليس من المنطق ولا المستحب الجزم من الآن بإسم رئيس الجمهورية العتيد، الذي يحتاج إلى أكثرية …