بكر أبوبكر إن كان الفرح السوري مبررًا نتيجة سقوط نظام الاستبداد الجالب للطغيان واستعباد العباد وقتلهم وتهجيرهم، وهو الذي لا يمكن الجنوج لتبرير جرائمه الشنيعة ضد شعبه طوال 50 عامًا وضد الثورة الفلسطينية، ولبنان أيضًا في مراحل مختلفة، ولو كان هذا النظام الأسروي يتخذ من شعار”المقاومة” ضد الغزاة منصة يتحدث من فوقها. إن الفرح الشعبي …