في المجموعة القصصية للقاص محمود سيف الدين الإيراني[1] “متى ينتهي الليل”[2] وردت قصة بعنوان “سر في صورة”. تختزن هذه القصة العديد من الصور، ولا يقتصر الأمر على حديثها عن لوحة فنية. إن هذا أمر مهمّ في القصة لكنه ليس الوحيد، إذ يلتفت القاص أيضا من طرف خفي إلى كيفية التعامل مع الصور أو قراءتها، وتقدم …