أمام الاداء الإيراني الجديد القديم في الاستفادة والاستغلال للقضايا العربية وفي استثمار المقاومات والنضالات والتي لم تصب يومًا في مصلحة أو خدمة أي قضية من القضايا العربية وأولها القضية الفلسطينية، ولا في مصلحة بلدان تلك المقاومات وأولئك المناضلين بل على العكس، وهو ما تكبده لبنان وحزب إيران في لبنان وبيئته من تسديد الفواتير بالدم والاستقرار... اقرأ المزيد