نستمع بمناسبة وغير مناسبة الى خطابات وخطب وتصاريح أمين عام “الحزب” ونوّاب الحزب ووزرائه وشيوخه وإعلامه وجيشه الالكتروني، ويأخذنا العجب ممّا نسمع، ونسأل أنفسنا لِمَن تُوَجَّه هذه الخطابات الآتية من عصرٍ انقرَضَ وأَفَل واختفى وصارَ من الماضي؟ لم تعد شعارات “تحرير القدس” و”إزالة إسرائيل من الوجود بسبع دقائق” و”تدمير الشيطان الأكبر أمريكا” و”تفوّق محور الممانعة”... اقرأ المزيد