غاب وجه الحكيم وحضوره المادي في بعض الأمكنة الرسمية، لكنه كان الحاضر الأكبر في الاستحقاقات المصيرية كافة. كأن دخل لبنان في حاضرة الأعجوبة، كرة ثلج ضخمة جرفت معها كل ما هو مؤذٍ للبنان، لتضعه في خانة الانتصارات المتتالية، ولتركن الكرة عند تقاطع كبير اسمه الأمل، وفي كل استحقاق مفصلي كنت أرى وجه سمير جعجع! لا،... اقرأ المزيد