حالات الاتجار بالبشر تشمل أيضا استغلال الأطفال في الأعمال الشاقة مقابل أجور زهيدة، بالإضافة إلى استغلالهم لأغراض أخرى، بما في ذلك الترويج وبيع المخدرات. هذه الظاهرة لا تقتصر على الأطفال العراقيين فقط، بل تشمل أطفالا سوريين أيضا، الأمر الذي يزيد من تعقيد المشكلة، ويعكس جانبا آخر من معاناة اللاجئين السوريين داخل العراق، ويشكل تهديدا حقيقيا للسلم والاستقرار الاجتماعي في المحافظة.
The post أطفال عراقيون وسوريون في شوارع الناصرية.. بين التسول واستغلال الشبكات الإجرامية appeared first on السفير العربي.