"أنا أموت كل يوم، الزنزانة أشبه بصندوق صغير محكم الإغلاق، لا يدخله الهواء. لا يوجد في الزنزانة إلا دورة مياه ونافذة صغيرة فوقه أغلقوها بعد يوم من نقلي إلى هنا (...) لم يتركوا لي أي مساحة للتنفس، ولا يوجد سوى فتحة صغيرة أجلس بجانبها معظم الوقت للتنفس، أنا أختنق في زنزانتي وأنتظر مرور الساعات حتى أجد ذرات من الأكسجين لأتنفس وأبقى على قيد الحياة".

The post خالدة جرار مسجونة في قبر! appeared first on السفير العربي.