} د. حسن أحمد حسن* التاريخ القذر للدبلوماسية الأميركية يفرض على كلّ مَن يحاول فهم ما يجري من تطورات وأحداث وتداعيات في أي منطقة من العالم أن يشكك بالنيات الأميركية التي يتمّ الإعلان عنها، وأن يضع بالحسبان أنّ ثمة أهدافاً أميركية خبيثة تتوارى خلف أي رواية يتمّ تسويقها في إطار جهود الخارجية الأميركية التي تدسّ …