– من يسمع كلام مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل وهو يتحدث عن انتهاكات كيان الاحتلال للقوانين الدولية، وإصراره على المضيّ بالحرب رغم كلّ المناشدات الدولية، يتذكّر بيانات القمم العربية والإسلامية، مع فارق أنّ صدور هذه المواقف عن مرجعية أوروبية عليا يعتبر بذاته تحوّلاً، بينما تكرار الكلام الإنشائي عربياً وإسلامياً مصدر تندر وسخرية. السؤال …