– بعد موجة اليمين التي سيطرت على الدول الأوروبية التقليدية أو أوروبا القديمة، كما كان يسمّيها وزير الدفاع الأميركي الأسبق دونالد رامسفيلد، وعنوانها لا للأوربة ولا للناتو، والعودة إلى الحدود الكيانية والاقتصاد المحلي والعملة المحلية، جاء دور دول أوروبا الشرقية أو أوروبا الجديدة التي تفاءل بها الأميركيّون كبديل نشط بلا ضوابط وسقوف استقلالية في منظومة …