للمرة‭ ‬الثالثة‭ ‬شهدت‭ ‬طرابلس،‭ ‬ما‭ ‬أطلق‭ ‬عليه‭ ‬بعض‭ ‬من‭ ‬بيدهم‭ ‬القرار‭ ‬الإعلامي،‭ ‬أو‭ ‬الثقافي‭ ‬الإعلامي‭ ‬وربما‭ ‬التقني‭ ‬المتعلق‭ ‬بها،‭ )‬أيام‭ ‬طرابلس‭( ‬حيث‭ ‬دُعيَ‭ ‬إلى‭ ‬البلاد‭ ‬عددٌ‭ ‬غير‭ ‬قليل‭ ‬من‭ ‬الأسماء‭ ‬المعروفة‭ ‬بالمؤسسات‭ ‬الضالعة‭ ‬في‭ ‬تسييرها،‭ ‬فعرضت‭ ‬بعض‭ ‬الشاشات‭ ‬ما‭ ‬تسنى‭ ‬لها‭ ‬أن‭ ‬تعرض،‭ ‬وخصّت‭ ‬بالضرورة‭ ‬ما‭ ‬راق‭ ‬لها‭ ‬أن‭ ‬تخصَّ،‭ ‬وما‭ ‬ذلك‭ ‬إلا‭ ‬لأن‭ ‬الإعلام‭ …