للمرة الثالثة شهدت طرابلس، ما أطلق عليه بعض من بيدهم القرار الإعلامي، أو الثقافي الإعلامي وربما التقني المتعلق بها، )أيام طرابلس( حيث دُعيَ إلى البلاد عددٌ غير قليل من الأسماء المعروفة بالمؤسسات الضالعة في تسييرها، فعرضت بعض الشاشات ما تسنى لها أن تعرض، وخصّت بالضرورة ما راق لها أن تخصَّ، وما ذلك إلا لأن الإعلام …