محمد شحلال بعد متعة قراءة السيرة الذاتية للسيد محمد السهلي،واستحضار سجل الذكريات الأليمة التي كانت ،،قاعدة عامة،،بين جل الأهالي،فقد استوقفني حديث الكاتب عن حياة الخيمة التي لم يخل منها العديد من صفحات الكتاب. كان أغلب سكان مسقط الرأس يقيمون انئذ في الخيام التي تصنعها النساء ويتنافسن في جودتها،وكان الأهالي يحرصون ...
Cet article الحميمية الصامتة est apparu en premier sur OujdaCity.