رمضان مصباح تقديم: يستهويني هذا المقال ،بل النشيد؛ولا أمل من معاودته ،كما كنت أستنشقه طفلا ،موعودا باستقلال لا يعرف معناه. ترى هل وقفت على معناه اليوم؟ هدية لجيلي ،ولكل المغاربة ومحبيهم،في عيدهم. هذا النشيد لم يكن يحرك وجداني فقط، بل كان يقتلعني شجرة طرية، من طفولتي، ويغرسني في عالم الراشدين، ...
Cet article البحث عن نشيد..داخل الوطن est apparu en premier sur OujdaCity.