رمضان مصباح لعل الساعة اقتربت لتنفض الجزائر ،مدحورة دوليا ،يديها وجيوبها مما خلقته بُهتانا ،زمن الحرب الباردة ؛وإلا انقلب في حضنها مسخا ،لا يُدعى لأب ولا أم. و »الولد للفراش وللعاهر الحجر ». السيفُ أصْدقُ لا ما قالتِ الأمَمُ فارْدعْ مُغيرًا ولا تُشفِق وانْ هُزِموا واقْطَعْ لهم دابِرا فالغَدرُ دَيْدَنُهم أنَّى تعَاوَوْا ...

Cet article خانوا رِباطا مِنَ التاريخِ يَعْصِمُهم est apparu en premier sur OujdaCity.