بلقاسم سداين بعد سفرٍ فنّي، وإبداعِي طويلٍ عبرَ مجالاتٍ كتابيّةٍ مختلفةٍ واهتمامات واسعةٍ، مفعمةٍ بعطاءِ غير متوقف في ميادينَ مختلفة. يحطُّ [عبد القادر بوراص] رحاله بمهل شديد عند كتابة القصيدة الزجلية ويتربّع عرشَ تَشييد معماريتها الفنيّة، فَيُلبس كلّ قصيدة زينتها مبنى، ومعنى. وينسجُ رداء زجليّاته نسجاً متميّزاً تُغذّيه روافدُ قَضايا ...
Cet article إضاءة تقديمية للديوان الزجلي، لعبد القادر بوراص est apparu en premier sur OujdaCity.