اسماعيل الحلوتي يوما عن يوم، وقرارا بعد قرار، وقانونا تلو آخر، يتأكد بما لا يدع مجالا للشك أن « حكومة الكفاءات »، أسوأ مما كان يتوقع حتى أكبر المتشائمين، وأنها جاءت ليس كما يدعي رئيسها عزيز أخنوش من أجل تحسين ظروف عيش المواطنين والنهوض بأوضاعهم الاجتماعية والاقتصادية، وبناء ركائز الدولة الاجتماعية، وإنما ...
Cet article لا لتحجيم الحق في الإضراب! est apparu en premier sur OujdaCity.