على أرصفة الشوارع وتحت الجسور وفي الأزقة المهجورة، يعيش المتشردون حياة قاسية ومليئة بالتحديات. هؤلاء الأشخاص الذين يفترشون الأرض ويلتحفون السماء، يجسدون وجها من وجوه المعاناة الإنسانية التي تغيب عن أنظار الكثيرين ممن ينعمون بالدفء في منازلهم. هذا التفاوت الاجتماعي يدعونا للتأمل في مسؤوليتنا تجاه هؤلاء الأفراد الذين يعيشون في ظروف أقل ما توصف به...

The post المتشردون.. مأساة إنسانية على أرصفة النسيان appeared first on bayanealyaoume.