شهدت العمليات الأمنية الجارية بين المغرب وسبتة المحتلة، تطورًا جديدًا بانضمام فرق الوقاية المدنية المغربية إلى جهود البحث عن "نفق المخدرات"، الذي كان يستخدم في تهريب الحشيش. هذه الفرق، المتخصصة في التعامل مع الأنفاق والتضاريس الصعبة، عززت من إمكانيات فرق الشرطة والدرك المنتشرة في المنطقة.