كان الأستاذ العلمي أثناء دخوله يشمئز من منظر كلب الأستاذ روباجليا بنظرة وابتسامة ساخرة وكأنه يقول لا حول ولا قوة إلا بالله.. أهي ثانوية أم مربض للكلاب؟ كما أنه لم يتكلم إلا باللغة العربية الفصحى وكان يمنع الدارجة، مما كان يلزمنا الذهاب مباشرة بعد الخروج إلى ركوب الحافلة رقم 5، التي كانت أنيقة …

The post الرأي | كيف جعل إبراهيم ناجي “أزهار الشر” أزهار خير.. (2) appeared first on الأسبوع الصحفي.