غادرت سنة 2024 وتركت القارة الإفريقية تعزف على إيقاعات مختلفة من التشظي نتيجة عدم نضج القرارات السياسية من جهة، ومن جهة أخرى، التدخلات الخارجية التي تنتعش أينما كان هنالك صراع، وخاصة في المناطق التي تعرف نزاعات حدودية، هذه الحدود التي تركها المستعمر مفتوحة جغرافيا، ومفتوحة سياسيا على كل الاحتمالات والانقسامات التي تسهل توقيع اتفاقيات في …

The post للنقاش | دور المغرب في القرن الإفريقي بعد تحوله لساحة صراع جديدة بين فرنسا وتركيا appeared first on الأسبوع الصحفي.