وليد المنتصر كانْ يا ما كانْ. في سالفِ العصر والأوانْ. بلدٌ من البلدانْ. وكان عنْدهمْ حكومةٌ – يُحكى – وبرلمانْ. ووزيرُ تعليمٍ وفتياتٌ وفِتيانْ. ومرةً تكرَّم الوزيرْ. فَزارَهمْ وَزيرهمْ على كراسي البرلمانْ. فسألوهُ سؤالانْ (الصحيح سؤالين). كيف يا فَهمانْ. نَحمي بناتنا من التحرُّش الجبانْ؟ وكيفَ تفعلُ مع الذكاءِ الاصطناعي في تربيةِ الصبيانْ… قالَ: افتحوا القوسانْ (الصحيح: اِفتحوا القوسين). ثم تلاَ