رامي الأمير، فنان لبناني مقيم في المغرب، استطاع أن يحظى بمحبة واسعة وتقدير من الجمهور بفضل حضوره المميز وشخصيته الودية التي جعلته قريباً من قلوب الناس. منذ انتقاله إلى المغرب، أصبح عاشقاً لهذا البلد الذي أسر قلبه بجمال طبيعته، تنوع ثقافاته، ودفء شعبه. يرى المغرب وطناً ثانياً يجد فيه الراحة والاستقرار، ويعتبره مصدر إلهام دائم له. اختيار رامي للاستقرار في