في إطار محاولاتها لإحباط أي تقارب بين الرباط وطهران، لجأت الجزائر إلى استثمار علاقتها مع البرلمان الإيراني. حيث استقبل وزير الخارجية الجزائري، أحمد عطاف، يوم الاثنين 25 نونبر، رئيس لجنة الأمن والسياسة الخارجية في البرلمان الإيراني، إبراهيم عزيزي.