بينما بدأت المغرب وإيران في التقارب، تواصل الجزائر اتصالاتها مع طهران لمواجهة احتمال استئناف العلاقات الذي سيكون على حساب البوليساريو. وقد أتاح المنتدى العالمي لتحالف الحضارات في نسخته العاشرة، الذي عُقد أمس في كاسكايس، البرتغال، فرصة لوزير الخارجية الجزائري، أحمد عطاف، للقاء نظيره الإيراني، عباس عراقجي.