كشف المكتب المركزي للأبحاث القضائية أن الخلية الإرهابية المفككة حديثا كانت جزءا من مشروع "داعش" في الساحل لتوسيع نفوذه بالمغرب، حيث تلقت دعما مباشرا من قيادات التنظيم وخططت لتنفيذ عمليات تخريبية كبرى