تعالت أصوات سياسية وحزبية في الجزائر منادية بالالتفات إلى مسألة الجبهة الداخلية كملاذ أخير لضمان التماسك الداخلي، تحسبا لأي سيناريو يستهدف البلاد، وفق ما جرى في سوريا بعد السقوط السريع لنظام بشار الأسد، وسط مخاوف من إحياء الحراك الشعبي. وبعد جبهة القوى الاشتراكية التحقت حركة مجتمع السلم (حمس) وقبلهما حزب جيل جديد، ثم حركة البناء […]