يونس جنوحي «فقد تعين إعلامك (..) القساوة التي عوملت بها، والإهانات التي تجرعت غصصها.. بادرنا بالكتب لرجال الدولة الجمهورية أسألهم السلم والصفح عن الذنب الذي ما اقترفناه، بتركهم سبيل أهلنا يمكن لنا نقلهم للشام أو مصر لقربهما من الحرمين الشريفين، والتخلي عن أموالنا وحقوقنا، فلم يفتح الله بشيء. فجددنا الطلب مرارا فأجبنا شفاهيا لا كتابة …
The post قصة البند المحذوف من معاهدة الحماية appeared first on الأخبار جريدة إلكترونية مغربية مستقلة.