أهلاً وسهلاً بك، أيها القارئ الكريم، في رحاب هذه الكلمات التي تنبض بالود والتقدير، وتجسد أسمى معاني العلاقة الإنسانية النبيلة. إنها قصة تروي فصولاً من التواصل الدافئ بين معلم وتلميذه، ذلك التواصل الذي يتجاوز حدود الزمان والمكان، ويظل مشعاً بعبق الذكريات الجميلة. هذا التبادل، الذي يجمع بين جيلين، ليس مجرد كلمات عابرة، بل هو جسر […]
The post غيلان يكتب:هذه رسائلي مع معلمي الذي كنت تلميذه بمدرسة ابن طفيل سنة 1971 first appeared on مشاهد أنفو.