يعزز المغرب مكانته كشريك اقتصادي رئيسي للاتحاد الأوروبي في قطاعات رئيسية مثل السياسة والاقتصاد والهجرة. ويعود جزء كبير من هذا الإنجاز إلى الجهود المتواصلة التي تبذلها وزارة الشؤون الخارجية بقيادة ناصر بوريطة.