أشارت صحيفة “أتلايار” الإسبانية إلى أن موريتانيا تُعد لاعبًا رئيسيًا في منطقة المغرب العربي، وذلك بفضل موقعها الجغرافي الذي يربط بين الجزائر والمغرب. ومنذ اندلاع الصراع حول الصحراء، أصبحت نواكشوط طرفًا ذا تأثير واضح في تحقيق التوازن الإقليمي. هذا الموقع الجيوسياسي يجعلها جسرًا بين شمال أفريقيا ومنطقة الساحل، مما يمنحها دورًا أساسيًا في مواجهة التحديات الأمنية والاقتصادية.