شهد دوار ماشو خرقًا لقوانين التعمير، حيث تم تحويل مرحاض خارجي إلى بناية غير قانونية مكونة من طابقين، مع توسعات إضافية على حساب الملكيات المجاورة. هذه الممارسات تسببت في أضرار كبيرة للجيران، ما أثار موجة غضب واستنكار بين سكان المنطقة.