قد تكون فرنسا تعاني من تدهور نفوذها في الدول الإفريقية الفرنكوفونية ومستعمراتها السابقة، ولكن جميع المؤشرات تظهر أن باريس تعيد صياغة إستراتيجيتها وتدرس العودة إلى القارة بقوة عبر التركيز على دول إفريقيا الإنجلوفونية، بما في ذلك نيجيريا التي تؤشر تطورات الشهور الثلاثة الماضية أنها تحتلّ مكانة إستراتيجية من الخطة الفرنسية بسبب مصالح اقتصادية ودواعٍ جيوسياسية […]

ظهرت المقالة بعد تدهور نفوذها.. ماكرون يغير خطته في إفريقيا أولاً على مدار21.