لم تمر سوى ساعات قليلة على الرسالة المفتوحة التي وجهها أحمد التوفيق، وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، إلى عبد الإله بنكيران، رئيس الحكومة الأسبق والأمين العام