أثار تعديل مدونة الأسرة جدلاً كبيراً حول علاقتها بالدين الإسلامي وموقعه منها، وذلك بعد تقديم الهيئة المكلفة بمراجعتها تقريراً شاملاً للملك محمد السادس، أمير المؤمنين.