ككل مرة، لم تجد الدبلوماسية الجزائرية سبيلا لإقناع العديد من الأفارقة بمرشحيها غير أسلوب "الحقائب" و"شراء الأصوات" داخل فنادق أديس أبابا، في ظل افتقاد قصر