تصاعدت شكاوى مستخدمي إنستغرام حول العالم بعد أن فوجئوا بظهور محتوى عنيف وحساس وغير ملائم في صفحاتهم، رغم تفعيلهم لميزة التحكم في المحتوى الحساس. وانتشرت