رجح العديد من المراقبين والمحللين أن دعم باريس للرباط في قضيتها الوطنية الأولى، وتأكيدها لمغربية الصحراء، هو السبب الرئيسي وراء تفاقم الأزمة بين الجزائر وفرنسا.