قال إدريس الكنبوري، الباحث في الشأن الديني والحركات الإسلامية، إنه رغم أن النص النهائي لمدونة الأسرة لم يظهر بعد، إلا أن التعديلات التي تحدث عنها وزير الأوقاف ووزير العدل تبين أن هذه التعديلات ظهر عليها الاضطراب والتفكك وغياب التنسيق، ومرجع هذا هيمنة روح التوافق وترضية المعسكر العلماني مما نتج عنه التسرع وغياب الواقعية.
ظهرت المقالة الكنبوري: تعديلات المدونة ظهر عليها التفكك وغياب التنسيق وأتت لهدم الأسر أولاً على لوسيت أنفو بالعربية.