هذه الفلسفة التي كان من المفترض أن تضلّ مناضلة، وجب أن تُسائل حاضنها الذي أفرزه الجدل الهيغلي عشية الحرب العالمية، حيث بات هناك غالبون يحتكرون اللّوغوس، ولم يعد في وسع الهيئة الأممية أن تعترف بالفلسفة كطريقة مشتركة في التفكير الحرّ. اليوم السؤال موجه لليونسكو حاضنة هذه الذّاكرة الجريحة، في شروط انقلابية على المواثيق الدولية المعنية …

The post انحلال الفلسفة وهروب الفيلسوف.. السقوط في بلاغات كاليكليس appeared first on أنباء إكسبريس.