لعل التدبير الناجع والناجح للمجتمعات بصفة خاصة وعامة، يقتضي من أي مسؤول أن يتعايش مع الجميع، وفق قاعدة فانونية يخضع لها الجميع. المجتمع متنوع في كل شيء.. تنوع في الروافد الثقافية وغيرها. فهناك الملاحدة والعلمانيون، المسلمون والمتأسلمون، المؤمنون والممثلون، المغرورون والمثليون، والمنافقون والصادقون، والأبرياء والسذج وزد على ذلك كثير. فهكذا هو المجتمع بسنة لا عيب …
The post ديكتاتورية الأحادية الفكرية.. وإشكالية تدبير الخلاف والاختلاف appeared first on أنباء إكسبريس.