شاءت الأقدار أن يعيش الحر مع إخوته ووالدته التي تحملت عناء تربيتهم ورعايتهم والنفقة عليهم منذ صغرهم، كان يدرس في مدرسة خاصة، وبعد طلاق والديه إلتحق بمدرسة عمومية لأن مصاريف التعليم في المدارس الخصوصية كانت مكلفة جدا لوالدته التي كانت معيلتهم الوحيدة، وكان هذا التغيير سببا في تراجع مستواه الدراسي. رغم ذلك ظلت والدته تشجعه …
The post أمي.. مصدر غناي appeared first on أنباء إكسبريس.