أطلّ الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، باكراً على المسألة الفلسطينية ببعدها المصيري العام. ضخّم جميل إدارته، وحدها، في إبرام اتفاق لوقف إطلاق النار في غزّة. أراد أن يوحي لأهل القطاع أنه فعل لهم ما لم تستطعه إدارة سلفه، جو بايدن، فأوقف المقتلة وأتاح تحرير الأسرى. وأراد أن يقدم للإسرائيلين نهاية لحرب نتنياهو وتحريرا محتجزي “طوفان الأقصى”. …
The post هذه خطة ترامب.. فما هي الخطّة المقابلة؟ appeared first on أنباء إكسبريس.