شكلت العقوبات الجديدة التي فرضها النظام الأمريكي ضربة لكل من كانوا يحاولون ان يلعب الامريكيون دورا قويا في انقاذهم من مرتزقة فاغنر في الشمال المالي إذ لم تكتف الولايات المتحدة بإدراج أسماء قادة نصرة الإسلام غالي وكوفا بل أضافت اليها قادة أزواديين لم يوصموا يوما بالإرهاب 

بلال اغ شريف عباس أغ انتالا أغ المحمود وأغ بوهده 

مما يطرح سؤالا كبيرا وهو هل اصبحت الولايات المتحدة تحت خدمة مرتزقة فاغنر القتلة؟