تمكنت اليوم فرقة الدرك بفصالة من توقيف سيارة من نوع هايلكس كانت في طريقها الى مالي وهي تقل 12 سلحفاة وذلك بالقرب من كليفه 10 كم من فصاله
وأفادت التحقيقات أن السيارة كان يقودها أجانب من الجنسية المالية، وأن السلاحف كانت تُهرّب إلى الأراضي المالية لبيعها بأسعار مرتفعة، حيث تُستخدم لأغراض علاجية.
تُعد هذه العملية جزءًا من جهود الدرك الوطني المستمرة لمكافحة استنزاف الحياة البرية في ولاية الحوض الشرقي، التي تتعرض لضغوط متزايدة من عمليات الصيد غير الشرعي التي ينفذها مواطنون وأجانب على حد سواء.
نشير الى أن السلاحف لا تستخدم في العلاج فقط بل في السحر والشعوذة