معذرة أيها الأستاذ و الباحث الملتزم ، لم تكن موريتانيا بحالة صحية جيدة حين دخلتها تسحب حمولة العمر الثقيلة ، و فاءً لشغف لم تفهم شرطة مطارنا أن مكانة صاحبه كانت قاعة التشريفات ل