في عالمٍ يُفترض أن يكون فيه الطبّ رسالة إنسانية، والصيدلةُ مهنةً تُعنى بحفظ الحياة، ظهر نوعٌ جديدٌ من القتلة، لا يحملون أسلحةً نارية، ولا يسفكون الدماء في وضح النهار، لكنّهم يزر