و ترجل أحد بناة الدولة . . .
(من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه. فمنهم من قضى نحبه و منهم من ينتظر و ما بدلوا تبديلا) صدق الله العظيم
(يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلي ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي و ادخلي جنتي) صدق الله العظيم
علمت ببالغ الحزن و الأسى نبأ انتقال الرمز الاجتماعي و الوطني و الإداري، المغفور له بإذن الله تعالى، يحى ولد منكوس، إلي الرفيق الأعلى.